إن حقيقة إجماع الأغلبية العظمى للمفسرين والأئمة والجغرافيين والمؤرخين والباحثين المسلمين القدامى قبل الجدد على كروية الأرض في فترة كان من السهل فيها القول بسطحيتها يعد أقوى دليل ديني في وجه الذين يدعون التسطيح.
لذلك، من يقول إن الإسلام يقول بالتسطيح فهو فهو يحوّر الأدلة وينكرها ويلجأ إلى الآراء الشاذة.
من يرفض اتفاق العلماء المسلمين على فكرة الكروية فذلك يبقى شأنه الخاص.
من يرفض اتفاق العلماء المسلمين على فكرة الكروية فذلك يبقى شأنه الخاص.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق